مؤتمر القطاع المالي

عن المؤتمــر

مؤتمر القطاع المالي هو أحد أهم المنصات الحوارية التي تستقطب صنّاع القرار في القطاع المالي وكبار التنفيذيين في المؤسسات المالية، يُنظمه شركاء برنامج تطوير القطـــاع المالي الممثلون بـ: وزارة المالية، والبنك المركزي السعودي، وهيئة السوق المالية

محاور المؤتمر

الاقتصاد العالمي .. التحديات والفرص
المؤسسات المالية في الواقع المالي الجديد المرونة والمواكبة
استثمار آمن لأجل الغد
مستقبل القطاع المالي في ظل الرقمنة ؟

تختلف أوجه الاقتصاد الحالي مقارنة بما كان عليه الحال مسبقاً، ولا تبدو التوقعات مبشرة، نتيجة للعديد من الأسباب، منها:

  • التضخم وارتفاع أسعار الفائدة
  • النقص في سلسلة التوريد
  • تغير النظام العالمي
  • آثار الجائحة المستمرة منذُ وقت طويل

تؤدي تلك العوامل إلى إبطاء النمو في أنحاء عدة من العالم، وقد أثرت بشدة على القطاع المالي ومنظومته وعملائه، ليبقى السؤال: ما التهديدات والفرص التي يمثلها الواقع الجديد للقطاع المالي؟

فرض التطور التقني السريع وظهور الجهات الفاعلة غير المصرفية على الساحة والواقع الاقتصادي الجديد والطلب المتغير، على المؤسسات المالية إعادة النظر بأدوارها في السوق وكيفية خدمة عملائها.

وللقيام بذلك، على المؤسسات مواجهة التحدي المتمثل في:

  • تغيير أولويات القوى العاملة
  • الحاجة إلى كفاءات وقدرات مختلفة

لتواكب المتغيرات المتسارعة وتضمن مرونة عملياتها بما يعزز من موقعها في السوق

تلزم المناهج المتعارف عليها في إدارة الأصول والثروات والتي يأتي من ضمنها:

  • رفع أسعار الفائدة
  • الأصول والتقنيات الجديدة
  • توقعات المستثمرين المتغيرة

إجراء مراجعات لاستراتيجية إدارة المخاطر وعروض المنتجات، والشروع في الاستثمار التمويل الأخضر.. تحديات جديدة وفرص جديدة هدفها الاستثمار الآمن لمستقبل الغد

أثارت التقنية سريعة التطور والتغيرات التي فرضتها جائحة كوفيد – 19 والأثر الذي أحدثته في سلوك المستهلك، العديد من التساؤلات حول ما إذا ما كانت نهاية عصر النقد قد اقتربت.

تواجه الاستراتيجيات الوطنية هذا الاحتمال بالعمل على تحديث الإطار التشريعي في مجالات الأصول الافتراضية استباقيا، ليلوح في الأفق تساؤلا لطالما تردد بشكل متزايد في الآونة الأخيرة: هل بات مستقبل القطاع المالي رقمياً؟

تختلف أوجه الاقتصاد الحالي مقارنة بما كان عليه الحال مسبقاً، ولا تبدو التوقعات مبشرة، نتيجة للعديد من الأسباب، منها:

  • التضخم وارتفاع أسعار الفائدة
  • النقص في سلسلة التوريد
  • تغير النظام العالمي
  • آثار الجائحة المستمرة منذُ وقت طويل

تؤدي تلك العوامل إلى إبطاء النمو في أنحاء عدة من العالم، وقد أثرت بشدة على القطاع المالي ومنظومته وعملائه، ليبقى السؤال: ما التهديدات والفرص التي يمثلها الواقع الجديد للقطاع المالي؟

فرض التطور التقني السريع وظهور الجهات الفاعلة غير المصرفية على الساحة والواقع الاقتصادي الجديد والطلب المتغير، على المؤسسات المالية إعادة النظر بأدوارها في السوق وكيفية خدمة عملائها.

وللقيام بذلك، على المؤسسات مواجهة التحدي المتمثل في:

  • تغيير أولويات القوى العاملة
  • الحاجة إلى كفاءات وقدرات مختلفة

لتواكب المتغيرات المتسارعة وتضمن مرونة عملياتها بما يعزز من موقعها في السوق

تلزم المناهج المتعارف عليها في إدارة الأصول والثروات والتي يأتي من ضمنها:

  • رفع أسعار الفائدة
  • الأصول والتقنيات الجديدة
  • توقعات المستثمرين المتغيرة

إجراء مراجعات لاستراتيجية إدارة المخاطر وعروض المنتجات، والشروع في الاستثمار التمويل الأخضر.. تحديات جديدة وفرص جديدة هدفها الاستثمار الآمن لمستقبل الغد

أثارت التقنية سريعة التطور والتغيرات التي فرضتها جائحة كوفيد – 19 والأثر الذي أحدثته في سلوك المستهلك، العديد من التساؤلات حول ما إذا ما كانت نهاية عصر النقد قد اقتربت.

تواجه الاستراتيجيات الوطنية هذا الاحتمال بالعمل على تحديث الإطار التشريعي في مجالات الأصول الافتراضية استباقيا، ليلوح في الأفق تساؤلا لطالما تردد بشكل متزايد في الآونة الأخيرة: هل بات مستقبل القطاع المالي رقمياً؟

المؤتمر في أرقام

3000
+

زائر

1

معرض مصاحب

60
+

متحدث

70
+

جهة مشاركة

30
+

جلسة حوارية

35
+

ورش عمل تخصصية

المتحدثون

شركــاؤنا